إن النور والحق هما المسيح الذي قال أنا هو الطريق والحق والحياة، وقال أنا هو نور العالم.
وبفدائه يصعد البشرية المؤمنة به كلها، للتمتع بالعبادة في كنيسته، ثم بعد هذا يصعدهم إلى أورشليم السماوية إلى ملكوت السموات.
إن الأنبياء في العهد القديم ينتظرون المسيا الذي هو النور والحق وليهديهم مع كل البشرية، للتمتع بفدائه، وخلاصه الذي تممه على الصليب.