|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنودة الثالث سليمان الحكيم وشمشون الجبار. · سليمان الذي تراءى له الله مرتين: في جبعون وفي أورشليم (1مل8: 2). وأخذ من روح الله الحكمة. حتى أنه لم يكن مثله قبله، ولا قام بعده نظيره" (1مل3: 12). هذا الحكيم لم يفقد حرارته الروحية، وإنما بالأكثر " أمالت نساؤه قلبه ... وراء آلهة أخرى" (1مل11: 3، 4)...!! · وشمشون الذي كان "روح الرب يحركه" (قض13: 25)... كسر نذره بالبيئة الخاطئة ومعاشرة دليلة. فكسر نذره، وانطفأت حرارته " والرب فارقه". "وفارقته قوته" (قض16: 19، 20). لذلك كله، وبسبب خطورة البيئة الخاطئة على الروح: أمر الله بعدم مخالطة الأمم غير المؤمنة والنساء الغريبات. يدخل في البيئة وتأثيرها: ما يطفئ الروح من داخل الأسرة، كما قيل " إن أعداء الإنسان أهل بيته" (متى10: 36). وكذلك الصداقات غير البريئة، وبعض الزملاء وأيضًا تأثير القراءات، وبعض وسائل الإعلام، وكل تأثير من الخارج يطفئ الروح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن البيئة الشريرة قد لا تكتفي بإطفاء الروح |
الخاطئة |
البيئة خطورة غاز التكييفات |
«البحوث البيئة» ينصح المواطنين بـ«عدم الخروج من المنازل» |
البيئة الخاطئة وإطفاء الروح |