|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلَمَّا رأَى يسوعُ إِيمانَهم، قالَ لِلمُقعَد: يا بُنَيَّ، غُفِرَت لكَ خَطاياك: " يا بُنَيَّ" فتشير إلى الحَنان الذي يحمله يسوع إلى المُقْعَد كونه هو أيضًا ابن المواعيد المسيحانيّة التي تنبئ بأنّ "العُرْج يَمشون" (مخيا 7: 4). إنَّها أبوَّة الله للبشريَّة حيث يشتاق الله أن يردَّ كلَّ نفسٍ إليه. والمسيح حين يغفر الخطايا فهو يشفى النَّفس، ويُعيدها لحالة البُنوَّة لله. الله الّذي رفضناه وأغلقنا باب قلوبنا أمامه، هو نفسه يُنادينا "يا بنيّ"، فالله لا ينسى محبّته ولا يتراجع في خلاصه، بل ينتظرنا دومًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|