|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بما أنهم يعيشون فيما بين أعماله، يبحثون (عنه) باجتهاد فيغُرُّهم منظرها، لأن المخلوقات المنظورة جميلة. [7] إذ اتسم سليمان بالحنو والشفقة، عاد مرة أخرى ليقدم للوثنيين عذرًا بسبب إغراء جمال الخليقة الجذاب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|