أحاطوا بي من كل جهة، وليس من معين. تطلَّعتُ لعون الناس فلم يكن أحد [7]. تذكَّرت رحمتك، أيها الربّ، وعملك الذي منذ القِدَم، لأنك ترفع الذين ينتظرونك، وتُخَلِّصهم من أيدي أعدائهم [8]. فأرسلت من الأرض طلبتي، وصليت عن الاضطراب الذي يسببه الموت [9].
إذ أُغلِقَت كل أبواب البشر في وجهه
وجد في الالتقاء مع الله محب البشر
السبيل للنجاة من ظـلم الأشرار.