والآن باركوا إله الكلّ، الذي يصنع أمورًا عظيمة بكلّ نوعٍ، والذي يُمَجِّد أيامنا منذ ميلادنا، ويُعامِلنا حسب رحمته [22]. ليمنحنا فرح القلب، وليوجد السلام في أيامنا، في إسرائيل كما في أيام القِدَم [23] ليودعنا رحمته وليفتدينا في أيامنا! [24]
"ليفتدينا" أو "يخلصنا": كان اليهود يترقّبون مجيء المسيّا المخلص! وقد تحقق هذا في حياة وآلام وصلب وقيامة ربنا يسوع المسيح (أف 1: 7-14؛ رو 8: 22-23).