|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ارتفعتَ في عاصفة من نار، في مركبة خيل ناريَّة [9]. v لنتحدث إذا عن إصعاد هذا الجميل، وعن المركبة البهية التي نزلت إليه على الأرض. وعن الجسداني الذي استحق أن يُقِيم مع الروحيين، وعن الترابي الذي لم يعد إلى الأرض ليصير ترابًا. وعن السفلي الذي توجَّه في طريقه نحو العلويّين، وعن ابن جنسنا الذي تركنا واختلط مع الملائكة. وعن العجب الذي استولى على الأرض، لأن العلويين خطفوا واحدًا من حضنها، ليصير معهم بين أجواقهم. القديس مار يعقوب السروجي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|