|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
v يا للعجب كيف كان فرعون بكل جبروته يخشى الطفل العبراني موسى! تربَّى في بيت فرعون العنيف، ولم يُدرِك أن الطفل الذي في بيته رجل رحمة! لم تُفارِق الرحمة قلبه من طفولته إلى يوم نياحته! وهبته روح القوة والقداسة، فصنع آيات أمام الملوك. أظهرت له مجدك وسلَّمته الشريعة. أملت أذنك، واستعذبت شفاعته في الشعب عندك. كان موضوع رضاك من أجل أمانته ووداعته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|