فإنهم يأكلون من ذبائح الربّ، التي أعطاها له ولنسله [21]. إلا أنه لم يرث في أرض الشعب، ولم يكن له نصيب فيما بين الشعب، لأنه الربّ نفسه هو نصيبه وميراثه [22]
كثير من الخدام عاشوا على الكفاف، لكنهم لم يشعروا بالعوز،
ولا تطلعوا إلى مكافأة زمنية، إنما تمتَّعوا بالوعد الإلهي
أن الرب نفسه هو نصيبهم، هذا هو ميراثهم الأبدي.