|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ومنهم من لم يتذكرهم أحد، هلكوا كأنهم لم يكونوا قط، وماتوا كأنهم لم يولدوا، وهكذا بنوهم بعدهم [9]. ومع ذلك كانوا رجال رحمة وبرّهم يحيا مع الرب [10]. لا نعجب إن رأينا بعض الأمناء المخلصين الناجحين لم يعد لهم ذكر كأنهم لم يكونوا، مع أنهم رجال رحمة وقاموا بأعمال برّ في الرب. لا يعني هذا أنهم قد غُبنوا، لأن ما يشغل فكر الله هو أن يتمتَّعوا بالأمجاد الأبدية. بهذا فإنه لا فرق بين من يُمَجِّده الناس لأنه سالك في الرب بقوةٍ، ومن يتجاهله التاريخ كأن لم يوجد قط، لأن الكل يجتمعون في يوم الرب العظيم كعروسٍ سماويةٍ واحدةٍ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هؤلاء هلكوا - قايين |
"الأشرار لا يكونوا بعد"، فلا يكونوا بعد خطاة، بل يصيروا أبرارًا |
هلكنا وانطفينا حرفياً |
كن حزينًا على الذين هلكوا |
كن حزيناً على الذين هلكوا، |