كتب القديس البابا أثناسيوس الرسولي عن عيد الفصح:
[عيد الفصح هو عيدنا... ولم يعد بعد لليهود، لأنه قد انتهى بالنسبة
لهم، والأمور العتيقة تلاشت. والآن جاء شهر الأمور الجديدة
الذي فيه يلزم كل إنسان أن يحفظ العيد مطيعًا ذاك الذي قال:
"احفظ شهر أبيب (الأمور الجديدة) واعمل فصحًا للرب إلهك" (تث 16: 1).]