|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
v نصبت خيمتك في يعقوب، وحسبت إسرائيل ميراثًا لك، وها أنت تُقَدِّم لي ملكوتك في داخلي، لأترنم: "نصيبي هو الرب، قالت نفسي!" ملكوتك في قلبي، ليس له شبيه على الأرض. بماذا أصفه؟ هل هو جنّة فريدة؟ كلما مددت يديّ لأتناول من ثمارها، يزداد جوعي إليها، وكلما شربت من مياهها، يزداد عطشي إليها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|