+ وجاء في الكتاب المسمى إنجيل طفولة مريم: “سوف لن تعرف إنساناً أبداً فهى وحدها بدون نظير، نقية، بلا دنس، بدون اجتماع رجل، هى عذراء، ستلد ابناً. وجاء فيه أيضاً: “أخذ يوسف العذراء طبقاً لأمر الملاك كزوجة له وبرغم ذلك لم يعرفها ولكن أعتنى بها وحفظها في طهارة”.
+ ويدعوا كتاب “تاريخ يوسف ومريم” العذراء ب “السيدة مريم أمه العذراء”.
+وكذلك كتاباً “نياحه، وصعود مريم يدعو مريم “المقدسة، والدة الإله والعذراء النقية” “والدة الإله والعذراء دائماً مريم” و”المطوبه العذراء مريم”.
+ ويدعوا كتاب “طفولة المخلص” مريم ب “السيدة مريم أمه العذراء”..