|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من وجهة نظر إنسانيّة، كان ليوسف كلّ الحقّ في أن يغضب . لا بدّ أنّ قصّة مريم عن زيارة ملاك وأنّها ما زالت عذراء - لكنّها حامل - جعلته في حالة من الصدمة. من الممكن أنّه كان يُفكّر هكذا: كيف خُدِعَ هكذا بشأن شخصيّة مريم؟ ولماذا تختلق مريم قصّة سخيفة مثل هذه عن زيارة ملاك لتغطية خيانتها؟ كرجل شرقيّ رُبّما فكّر بمثل هذه الأفكار ، ولكنّ قصّة الميلاد تذكّرنا بأنّ الله لم يترك مريم وحيدة في مثل هذا الموقف، بل تدخّل بإرسال ملاك إلى يوسف النجّار. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ربي العظيم .. لم يشأ قلبك الحنون ان يتركني وحيدا |
كن معي عندما يتركني الجميع وحيدا |
لم يتركنى وحيدا شاردا |
من يتركني وحيدا |
من يتركني |