|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأسرة مدرسة العطاء 33 الْمَاءُ يُطْفِئُ النَّارَ الْمُلْتَهِبَةَ، وَالصَّدَقَةُ تُكَفِّرُ الْخَطَايَا. 34 مَنْ صَنَعَ جَمِيلًا ذُكِرَ فِي أَوَاخِرِهِ، وَصَادَفَ سَنَدًا فِي يَوْمِ سُقُوطِه.ِ الحياة الأسرية المقدسة هي مدرسة للعطاء. 1. يتمتَّع صانع الإحسان ومُعطِي الصدقة بحنو الله غافر الخطايا، فيسلك في أمانٍ لأن ما يُقَدِّمه اليوم يسنده في المستقبل وسط الضيق (3: 30-31). 2. يحثنا سيراخ ألا نتباطأ في الاهتمام بالمعوزين، فنمارس بنوتنا لله محب العطاء؛ ونكون موضوع حبه. محبة الله للمعطي أعظم من محبة الأم لابنها. 3. من يتجاهل احتياجات المساكين يصير ضحية اللعنة الصادرة عن تنهُّداتهم. 4. يليق أن نحترم الكل: الوجيه والفقير! 5. من يُوهَب سلطانًا، فليدرك أن السلطان وزنة ومسئولية ويستلزم أن ينصف المظلومين. 6. الله أب اليتيم الذي بلا أبٍ، وقاضي الأرامل اللواتي ليس لهن من يدافع عنهن (مز 68: 6). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|