|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“قَائِلاً: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي أَيْدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ، وَيُصْلَبَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ.” (لوقا 7:24) عندما أخذ يسوع الخل، قال كل شي قد تم … احتجبت الشمس، وانتشر الظلام على الارض كلها حتى الساعة الثالثة من بعد الظهر، وانشق الهيكل من الوسط، وصرخ يسوع صرخة شديدة ، يا أبتاه في يديك استودع روحي، وأمال رأسه واسلم الروح، وكانت تلك اخر كلمات يسوع على الصليب… وهذا يدلنا دلالة واضحة على اتحاد يسوع الدائم بالآب وهو القائل انا والآب واحد، وقوله طعامي ان اعمل مشيئة الذي ارسلني، وقوله لامه في الهيكل عليّ ان اكون فيما هو لابي. كانت صرخة يسوع هذه صرخة ظفر وانتصار، ملؤها البهجة والاطمئنان، وكأني بيسوع يرى الآب مادا له ذراعيه، فنادى يسوع الآب في راحة وامان، في يديك استودع روحي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليتنا لا نستهين بخطايانا لأنها ضئيلة، بل نخشاها لأنها كثيرة |
عدم تصديقهم شهادة الَأعْمى لأنها تُمجّد يسوع |
مريم هي تابوت العهد، لأنها قَبِلَتْ يسوع |
يسوع هو الحياة بكلّ ملئها |
الأمان والاطمئنان |