قال الربُّ: كما تريدونَ أن يفعلَ الناسُ بكم كذلك افعلوا أنتم بهم.
في نصوص الأناجيل المقدسة، يعلن الرب خيرات مملكته عدة مرات.
أما بالنسبة للذين يحبون مضحيين مثله، فهو يحتفظ بأسمى عطية
يمكن أن ينالها الإنسان، وهي تبنيه من الآب السماوي،
وشبهه بالله بالنعمة، والاجتماع السري والاتحاد به،
وهو غاية الله وجهادنا الروحي لكي نصير أبناء الله العلي.