المحافظة على التواصل أمر ذا أهميّة.
ربما عن طريق الرسائل، الكرتات، اتصال هاتفي أو زيارات.
ولكن الصداقة طريق ذات مسلكين.
إذا تهاونت دوماً في إجابة الرسائل،
فكأنني أقول أن الصداقة لا تستحق الإستمرار. أو أنا مشغول جداًّ.
أو لا أرغب بأن تزعجني. أو أكره كتابة الرسائل.
صداقات قليلة يمكنها البقاء في ظل الإهمال هذا المستمر.