|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَإِلَهُ كُلِّ نِعْمَةٍ الَّذِي دَعَانَا إِلَى مَجْدهِ الأَبَدِيِّ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ ...» (بطرس الأولى 10:5) يمجّد البعض نعمة الله على أنها فضيلة الله الرئيسية. فقد كتب صموئيل ديفيز مثلا: يا إله العجائب العظيم، كل طرقك تُظهر صفاتك الإلهية، لكن ضياء مجد نعمتك تلمع فوق الكل: مَن مثلك إله غفور؟ أو مَن عنده نعمة غنيّة ومجانيّة؟ لكن مَن يمكنه تفضيل صفة مِن صفاته على الأخرى؟ فإن الله إله النعمة دائماً، في العهد القديم كما في الجديد. لكن ظهرت هذه السمة من شخصه بطريقة جديدة آسرة بمجيء المسيح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد تؤذيك اجمل صفاتك |
اعرف صفاتك الشخصية من خطك |
القديس العظيم غريغوريوس صانع العجائب |
ولن يتمكن أحد من ان يمتلك نفس صفاتك |
استخدمي صفاتك الجذّابة |