|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مصباح لرجلي كلامك عذوبة كلمة الله في فم المرتل لا تعني مجرد لذة فكرية، وإنما هي عذوبة خبرة وتمتع بالنور الحقيقي بعدما ألقته الخطية في ظلمة القبر وحكمت عليه بالموت الأبدي. يبعث الله بكلمته كنورٍ يشرق على العالم المظلم بمعرفة الشر، فتدخل إلى قلب المؤمن لتنير أعماقه وتكشف له عن عالم الروح. عوض خبرة الشر وعالم الإثم يتمتع المؤمن بخبرة برّ الله الساكن في نور لا يُدنى منه، فيرتل قائلًا: "بنورك يا رب نعاين النور". يرى القديس كيرلس الكبير أن الإيمان هو السراج، وكلمة الله المتجسد هو النور، إذ يقول: [كلمة الله هو موضوع إيماننا، وهو النور. فالسراج هو الإيمان، إذ كان هو النور الحقيقي الذي يضيء لكل إنسان آتيًا إلى العالم (يو 9:1)1.] 1. الوصية نور حقيقي 105. 2. الوصية دخول في عهد 106. 3. الوصية واهبة الحياة 107. 4. الوصية واهبة القوة 108. 5. الوصية والتسليم 109. 6. الوصية تكشف الفخاخ 110. 7. الوصية واهبة البهجة 111. 8. الوصية والتمتع بالإكليل الأبدي 112. كلمة الله نور وحياة من وحي المزمور 119(ن) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|