أنسان محترس جدا في حديثه وقد وضع في قلبه ان لا يدين أحد وأمامه قول الرب ( لاتدينوا لكي لا تدانوا ) مت 7 : 1 ، ( من أنت الذى تدين عبد غيرك هو لمولاه ) رو 14 : 4 يتسلل الثعلب الصغير ويحكي له الأحداث ويكررها دون أن يدين الناس ثم يتدرج به لتحليل ونقد الأحداث ويؤكد له أنه نقد بناء ، ثم يدخل به الي طريق الأدانة ربما تحت ستار الأصلاح والغيرة علي الكنيسة ويستمر الثعلب الصغير في الضغط علي أدانة الغير حتي يقع في الأدانة