|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى «أَيِّلَةِ الصُّبْحِ». مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ ... إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ ( مز 22: 1 ) وإن كان منظر غروب الشمس مَهيبًا، إلا أن شروقها أكثر بهجةً. ولأن داود كان شاعريًا مُرهف الحس، فكان يتخيَّل الأشعة الأولى للشمس عند شروقها من خلف جبال يهوذا الشرقية كأنها قرون الأيِّل، وبذلك صار شائعًا أن يُطلق على أشعة الشمس الأولى في الصباح الباكر «أَيِّلَة الصُّبْحِ». فها بعد الليل البَهيم، تنفذ أشعة الشمس ناشرة ضياءها، مُبددة ظلمة الكون بهذا المشهد الخلاب الذي يُشبه على نحو كبير قرون الأيِّل. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|