|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولكن كل تأديب في الحاضر لا يُرى أنه للفرح بل للحزن. وأما أخيرًا فيُعطي الذين يتدربون به ثمر بر للسلام ( عب 12: 11 ) عن طريق الآلام يؤهل الرب خدامه للرثاء للآخرين وتشجيعهم وتقديم العون لهم، بل ويحولهم إلى قنوات من خلالها تنساب التعزيات الإلهية للمتألمين ( 2كو 1: 3 ، 4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|