|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حرمان من حجر الزاوية: "فَلاَ يَأْخُذُونَ مِنْكَ حَجَرًا لِزَاوِيَةٍ، وَلاَ حَجَرًا لأُسُسٍ، بَلْ تَكُونُ خَرَابًا إِلَى الأَبَدِ، يَقُولُ الرَّبُّ." [26]. عوض كونها جبلًا متشامخًا صارت جبلًا محرقًا لا تجد فيه حجرًا يصلح لزاوية ولا كأساسٍ لأي مبنى. هذا هو ثمر الكبرياء، يفقد الإنسان كل صلاحية. لقد دُعِيَ السيد المسيح "حجر الزاوية"، وصار إيمان التلاميذ به هو حجارة الأساسات التي يقوم عليها مبنى كنيسة العهد الجديد، لكن بابل لم تتمتع بالسيد المسيح ولا بإيمان الرسل، لذلك انهارت تمامًا. تتحقق هذه النبوات بالكامل حين يسكب الملاك السابع جامه (رؤ 14: 8؛ 16: 17-21؛ 18: 1-24). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|