|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان ارتباطنا الشخصي بالله إلهنا وباسمه القدوس يعطينا عذوبة خاصة في ممارستنا لوصيته التي بدورها تهبنا حكمة سماوية وفهمًا أكثر من قادة اليهود الذين رفضوا الإيمان، فمن جانبنا علينا مقابل هذه المتعة والعذوبة مع الفهم والحكمة أن نجاهد في حفظ الوصية والالتزام بناموس الرب: "من كل طريق خبيث منعت رجلي، لكي أحفظ كلامك. عن أحكامك لم أحِدْ، لأنك وضعت لي ناموسك" [101،102]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ارتباطنا الشخصي بالله إلهنا |
إعلان عن ارتباطنا بالله، مصدر كل عطية صالحة |
مزمور 115| أين هو إلهنا؟ |
مزمور 104 | إنه مزمور التهليل بالله محب البشر |
السيسي ارتباطنا وثيق بدول الخليج |