|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"كلت عيناي من انتظار أقوالك، قائلتين: متى تعزيني؟!" [82]. يرى البعض أن المرتل وقد طال انتظاره وترقبه لمجئ المخلص يعلن شوقه إليه، طالبًا التعزيات الإلهية، وأن يحل كالندى أو كالجليد عليه، فقد صار المرتل كالزق الذي يميت بالتوبة شهوات جسده متقبلًا عمل المخلص فيه كالندى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وقت التعب وقت الحزن انت تعزينى |
يا رب أشكرك لأنك عند احزاني تعزيني |
مزمور 119 | برحمتك تعزيني |
فأقول متى تعزيني |
متى تعزيني ؟ |