|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور ١٢ - مشهد و حل 🎞✔ ▪︎المشهد : - "قَدِ انْقَرَضَ التَّقِيُّ.." الأنقياء في الأرض أنقرضوا، الأمناء أصبحوا قلة قليلة في عالم بيسوده الشر. - "يَتَكَلَّمُونَ بِالْكَذِبِ كُلُّ وَاحِدٍ مَعَ صَاحِبِهِ.." السنة الناس بقيت مليانة كدب حتي بين الواحد وصاحبه، النفاق في كل حتة. - "بِقَلْبٍ فَقَلْبٍ يَتَكَلَّمُونَ." الناس بقيت بوشين (قلبين)، قلب أحيانا للرب وقلب تاني يفعل ما يحلو له. - "بِأَلْسِنَتِنَا نَتَجَبَّرُ.. مَنْ هُوَ سَيِّدٌ عَلَيْنَا؟" الضمير شبه إنعدم، الناس أصبحت مش مهتمة بأي شئ، بيخرج من لسانها اي كلمة معتبرين أن لا سيد عليهم. - "مِنِ اغْتِصَابِ الْمَسَاكِينِ، مِنْ صَرْخَةِ الْبَائِسِينَ.." إنتهاك وإغتصاب حقوق المساكين في كل مكان. ▪︎الحل : "الآنَ أَقُومُ، يَقُولُ الرَّبُّ..أَنْتَ يَا رَبُّ تَحْفَظُهُمْ. تَحْرُسُهُمْ مِنْ هذَا الْجِيلِ إِلَى الدَّهْرِ" الرب يعلن ويوعد أن له وقته اللي هيقوم فيه ليحتضن هؤلاء المساكين اللي بينتظروه ويهبهم الخلاص اللي بيتلهفوا إليه وزي ما وعد هيتمم لأن مواعيده نقية كأنقي فضة، لأن الرب الملجأ لينا والحمي وسط هذا الجيل اللي قال عنه الكتاب "جيلٌ يلعن أباه ولا يبارك أمَُّهُ. جيلٌ طاهرٌ في عيني نفسه، وهو لم يغتسل من قذره. جيلٌ ما أرفع عينيه، وحواجبه مرتفعةٌ. جيلٌ أسنانه سيوفٌ، وأضراسه سكاكين، لأكل المساكين عن الأرض والفقراء من بين الناس" |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|