|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اجعلوا هذا الوادي جبابًا جبابًا... لا ترون ريحًا ولا ترون مطرًا وهذا الوادي يمتلئ ماء ... وذلك يسيرٌ في عيني الرب ( 2مل 3: 16 - 18) إزاء المواقف المُحيرة، والتقاطعات التي تواجهنا في رحلة الحياة ولا نرى أي طريق نسلكه، هو يهدي برأيه «ترشد برأفتك الشعب الذي فديته، تهديه .. إلى مسكن قدسك» ( خر 15: 13 )، «أمسكت بيدي اليُمنى، برأيك تهديني وبعدٍ إلى مجدٍ تأخذني» ( مز 73: 24 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لما كان طريق الحكمة هو رحلة لها متاعبها |
طريق الحياة والموت طريق واحد |
طريق الحياة والموت طريق واحد مش طريقين |
نعرفه قائدًا لنا في بداية كل طريق نسلكه |
صار طريق الموت ليعطينا طريق الحياة |