|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 119 الإنسان يصير بار وكامل في المسيح، إذا استطاع أن يحفظ كلمة الله ويعيش بها حينئذ تثبت فيه كلمة الله، وبهذا يصير الإنسان كاملاً إذا ثبت في المسيح الكامل. لذلك نجد كاتب المزمور يترجى وجه الله في اتضاع شديد ” ليت طرقي تثبت في حفظ فرائضك “. وهو أيضا ممتن لقبوله ناموس الله ومعرفته به “أحمدك باستقامة قلب معلمي احكام عدلك”، ويتمسك جدا بكلمة الله ” لا تتركني إلي الغاية “، أي لا تتركني إلي أن أحفظ وصاياك، إذ أنها عطية وبركة كبيرة أن يحفظ كلمة الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | لكي أتعلم فرائضك |
مزمور 119 |"فياليت طرقي تستقيم إلي حفظ حقوقك" |
خير لى يارب انى تذللت كى اتعلم فرائضك |
خير لي اني تذللت لكي اتعلم فرائضك (مزمور ١١٩: ٧١) |
علمني فرائضك |