![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الذي إذ كان في صورة الله... أخلى نفسَهُ ... وإذ وُجد في الهيئة كإنسان، وَضَعَ نفسه ... ( في 2: 6 - 8) هناك سبعة تعبيرات ذُكرت في كلمة الله بالارتباط بالمسيح «نفسه». إحداها تحدثنا عن تجسده، وإثنتان منها تكلماننا عن مسار حياته، والأربعة الباقية تحكي لنا عن موته. أخلى نفسه .. التجسد: «الذي إذ كان في صورة الله .. أَخلى نفسه» ( في 2: 6 ، 7). أي أنه، له المجد، أفرغ نفسه من هالة المجد المرتبطة بلاهوته، دون أن يكف عن أن يكون هو الله في الوقت نفسه. وهذا كان لازمًا لتجسده. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|