|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من وحي المزمور 119(ط) يدك تترفق بي حتى في تأديبي! * في تأديبك لي تقدم لي معرفة بناءة، فأتعرف على صلاحك الفائق، تستخدم تأديباتي لبنيان نفسي والدخول إلى الكمال! * إن كان التأديب نافعًا كدواء للعظيم في الآنبياء، فكم يكون نافعًا لضعفي؟! * بتأديبباتك تكشف عن خطاياي فأتذلل أمامك، فاعترف بها وأقدم توبة. بتأديباتك تسندني فأحفظ وصاياك. * حلو أنت يا الله وصالح حتى عند تأديبك لي. تأديباتك لي تبعث فيَّ حياة الشكر لا التذمر. أسبحك لا بلساني فحسب بل وبكل قلبي. * إذ أشكرك ياإلهي وقت الضيق تحسبني دائنًا، فترد الشكر ببركات لا حصر لها . وإذ أشكرك وقت الترف إنما أرد ما عليّ من دين! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | كثر على ظلم المتكبرين |
مزمور 119 | بين تأديبات الله وظلم المتكبرين |
مزمور 119 | أحكام الله ضد المتكبرين |
مزمور 106 | تأديبات الرب ورحمته |
مزمور 90 | تأديبات الله لأجل خطايانا |