|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخيرًا وقد تمتع المرتل بالرجاء في دخول طريق العُرس وتهيأ للعرس بحياة الشكر والعبادة بروح الحب الجماعي، يشارك خائفي الرب تسابيحهم وضيقاتهم، ويشاركونه أيضًا بهجته بالرب وأتعابه. يعلن أنه قد اختبر رحمة الله التي ملأت الأرض كلها، رحمته التي تحققت بالكرازة بالصليب، وها هو ينتظر يوم عدله، أي يوم الدينونة العظيم. "من رحمتك يا رب امتلأت الأرض، فعلمني عدلك" [64]. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عيله ايوب |
مزمور 119 | الإنسان بكل كيانه ينتظر تعزية الرب برجاءٍ مفرحٍ |
مزمور 119 | من ينتظر أحكام الله |
عدله فيهم |
كل ظلم .. سيُريك فيه عدله |