|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ كانت الخطية تفقدني الرجاء في الحياة الأبدية، جاء كلمة الله يهبني الحياة الأبدية، لذلك لا أهاب متاعب هذا الزمان الحاضر وضيقاته. أجد في كلامك تعزيتي، لكن المتكبرين يسخرون بي لأنهم يحسبون رجائي في وعدك واتكالي على قولك وإيماني بك أمورًا خادعة وواهية. إنني أكمل رحلة غربتي ولا أتوقف كمن يسير بقافلته ولايبالي بنباح الكلاب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | مصباح لرجلي كلامك |
خبأت كلامك في قلبــــي – مزمور 119 |
مزمور 119 | أُذكر كلامك لعبدك |
مزمور 119 | كلامك عزَّاني في مذلتي |
كلامك عزَّاني في مذلتي مزمور 119 |