قال الرب في هذا الصدد «لم آتِ لأدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة».
فهل تشعر بثقل خطاياك؟ أو هل ترى الآخرين لا يطيقون أفعالك
فأصبحت منبوذًا؟ إذًا هيا للمخلِّص الذي جاء خصّيصًا من أجلك.
سيقبلك إن جئته تائبًا مؤمنًا بعمله الكامل من أجلك.
سيغيّرك من شخص لا يفعل إلا الشر إلى شخص جديد
يفعل مرضاته. بل وسيستخدمك لمجد اسمه.