![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في إشعياء43: 1‑7، نرى الذي يقول لنا: «لا تخف» يُقَدِّم نفسه على أنه «الرَّبُّ، خَالِقُكَ»؛ أي الذي يعرف كل تفاصيلي وإمكانياتي وضعفاتي وتركيبتي النفسية. فعندما يقول «لاَ تَخَفْ» هو يُدرك أبعادها ويعنيها، ويقدِر أن يمنحني الطمأنينة، بل قُل يخلقها في داخلي، فهو من يدعو الأشياء من عدم. ثم يقول: «لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ». وقد عرفنا أن هذا الفداء قد كلَّف المسيح دمه، وبه قَدِر أن يُخَلِّصنا من أعوص مشكلة؛ أفلا يستطيع، وكذا يريد، أن يحفظنا في كل ظروفنا؟! |
|