![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* في أعمال الرسل كانوا يدعون المسيحيين خائفي الرب، وهنا لا يطوَّب إلا من كان منهم يمارس وصايا الله، ليس حياءً من الناس، ولا على سبيل العادة، ولا خوفًا من العذاب العتيد، ولا طمعًا في نوال أجرٍ، ولا من أجل الوعود المُنتظَرَة، وإنما يمارسها لأنه يهواها، أي محبة في من أوصى بها. وأما محبته فلا تكون قليلة وزمنية، بل جزيلة ودائمة، هذا هو معنى قول النبي "المسرور جدًا بوصاياه". الأب أنسيمُس الأورشليمي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يطلب المسيح من خائفى الرب أن يسبحوه |
أن خائفي الرب هنا هم الكنيسة التي هي جسد المسيح |
مزمور 66 | دعوة خائفي الرب لتسبيحه |
كانوا من مُتقي الرب الذين كانوا ينتظرون مولد المسيح |
يا خائفي الرب سبحوه.مجدوه |