![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَالآنَ هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ..: لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي ( إش 43: 1 ) «لا تخف» ... هذا التحريض المُطمئِن والمُشجع ذُكر مرتين في هذا الأصحاح ( إش 43: 2 ، 5). في ع1 يقول الرب: «لا تخف لأنِّي فديتك»، وهنا نرى السلام مع الله؛ سلام الضمير المؤسس على عمل الفداء، ونرى محبة الله الكاملة التي تطرح الخوف ـ من الدينونة والأبدية المُرعبة ـ إلى خارج (1يو4: 18). أما في ع5 فيقول الرب: «لا تخف فإني معك»، وهنا نرى سلام القلب أو سلام الطريق المؤسس على مَعية الرب. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أشجِّعك بأن الوقاية من هذا التقليد هي في التحريض |
| سما المصري عقب حبسها سنتين في التحريض |
| حبس الغرباوي بتهمة التحريض على العنف |
| الإخوان تواصل التحريض |
| ردا على اتهامه بتهمة التحريض على التظاهر |