![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ربما كشابٍ أراد الزواج كعادة شعبه ليفرح بإقامة نسلٍ باسمه، وليدفنه أولاده عند موته. لكنه امتنع عن الزواج بأمر إلهي (إر 16: 1-4) كعملٍ رمزي أن الشعب يموت ولا يجد من يدفنه: "فيموت الكبار والصغار في هذه الأرض، لا يُدفنون ولا يندبونهم..." (إر 16: 6)، أما عن انقطاع الفرح يقول: "ولا تدخل بيت الوليمة لتجلس معهم للأكل والشرب" (إر 16: 8). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إرميا النبي | حينما أراد الله أن يؤدب شعبه |
آرميا النبي | وعود لكل عشائر شعبه |
آرميا النبي | سمع النبي بروح الحب صوت شعبه |
آرميا النبي | مرثاة على رفض الله شعبه |
آرميا النبي | يُعاتب الله شعبه |