![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ ... الْحَيَاةُ، أَمِ الْمَوْتُ ... كُلُّ شَيْءٍ لَكمْ» ( 1كورنثوس 3: 21 ، 22) يقول الرسول بولس: «إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ لَكُمْ» ( 1كو 3: 21 ، 22)، ومن ضمن كل شيء يذكر “الْمَوْتُ”! كيف يكون هذا مُمكنًا؟! كيف يمكن أن يحدث أن أعظم عدو مخيف للإنسان، خصمه الألد، الذي أمامه يرتعد خوفًا، يصير مِلكًا له؟! إن صليب المسيح يُعطي الجواب؛ «الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ» ( 1كو 15: 3 )، «الْبَارُّ مِنْ أَجْلِ الأَثَمَةِ، لِكَيْ يُقَرِّبَنَا إِلَى اللهِ» ( 1بط 3: 18 ). وهكذا بموته لأجلنا كسر شوكة الموت، لأن شوكة الموت هي الخطية، وهكذا غيَّر شكل الموت تمامًا بالنسبة لنا نحن المؤمنين. لقد جعل العدو المخيف صديقًا للمؤمن. نزل المسيح إلى بحر الموت المُظلم، جفف أمواجه، وصيَّره لخاصته طريقًا يقودهم إلى موطنهم، من عالم الخطية إلى محضر الرب. |
|