![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «لَوْ كُنتِ تعْلَمِينَ ... لَطَلَبْتِ أَنتِ مِنهُ فَـأَعْطَاكِ مَاءً حَيًّـا» ( يوحنا 4: 10 ) أنه أشار إلى العظمة الحقيقية غير المَرئية لشخصه. فهو الموصِّل لعطية الله «لَو كُنتِ تَعلَمِينَ ... مَن هُوَ الَّذِي يَقُولُ لَكِ أَعطِينِي لأَشرَبَ، لَطَلَبتِ أَنتِ مِنهُ». كانت قد رأت فيه مجرَّد يهودي طلب منها جرعة ماء، ولكن عندما تعرفه، ستكتشف أنه حقًا واهب العطايا التي لا تُقدَّر بثمن. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يسوع واهب العطايا ومقدس النفوس |
| واهب العطايا وخالق الكل |
| فهو واهب هذه العطايا الإلهية يقدمها للكائنات البشرية |
| إنه واهب كل العطايا وكامل في ذاته |
| تطلبون عطايا، ها هو لكم واهب العطايا نفسه |