هيّا تقدَّم إلى المسيح المُخلِّص، واقبله بتوبة صادقة لتتمتع بالخلاص الذي أتمه لأجلك على الصليب.
لا تؤجل .. ولا تنسَ أنه إذا كان التأجيل في الأعمال العالمية خسارة، فهو في الروحيات لص يستخدمه الشيطان ليسرق منك السعادة الأبدية.
لا تَقُل إنه لا يزال أمامك وقت، واعلم أن منجل الموت يحصد في كل لحظة الكثيرين، فكلٌ منا لا يدري متى يموت، ولا أين يموت، ولا كيف يموت، وسواء طالت الحياة أم قَصُرت، فلا بد من النهاية.