![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الإيمان المَسيحي مَبني على عَلاقة روحِيَّة مع الله، وإن كُنَّا نُحِب الله فَسَوفَ نُحِب أن نَتَكَلَّم مَعهُ ونَسمَع مِنهُ. لذلك الصَّلاة هي المِعيار الخارِجي الذي على أساسِهِ بإمكانِنا أن نُحَدِّد إن كُنَّا نُحِب الله أم لا. فالصَّلاة واجِبة علينا لكِنَّها ليسَت فَرض، وهي ضَرورِيَّة لحَياتِنا لكِنَّها ليسَت مُلزِمة. رُبَّما تَسأل كيفَ يكون ذلك؟ العِبرة تَكمُن في المَفهوم الذي نَتَبَنَّاهُ عن الصَّلاة، فهي واجِبة علينا لأنَّها تُحَدِّد مَدى صِحَّة عَلاقَتنا بالله وتَعبيرِنا عن مَدى احتِياجنا إليه، لكِنَّها في نَفس الوَقت ليسَت فَرض أي أنَّكَ غَير مُلزَم أن تُمارِسها مُكرَهاً فقَط لأنَّ عليكَ أن تُصَلِّي، لأنَّ الصَّلاة بهذا الشَّكل غَير مَقبولة لدى الله. “الرَّبُّ قَرِيبٌ مِنْ جَمِيعِ الَّذِينَ يَدْعُونَهُ بِصِدْقٍ.” (سِفر المَزامير 18:145) |
|