![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: قَدْ وَجَدَ نِعْمَةً فِي الْبَرِّيَّةِ، الشَّعْبُ الْبَاقِي عَنِ السَّيْفِ، إِسْرَائِيلُ حِينَ سِرْتُ لأُرِيحَهُ ( إرميا 31: 2 ) أَوَ لسنا إذًا ”نجد نعمة في البرية“؟ «نجد نعمة عونًا في حينهِ» ( عب 4: 16 ). إنها ليست نعمة ممزوجة بالناموس كما كانت الحال مع إسرائيل، تائهين في البرية من سيناء فما بعد، ”لأننا لسنا تحت الناموس بل تحت النعمة“. هي نعمة تسمو كثيرًا على ما وجده إسرائيل قبل إعطاء الناموس: لأنها نعمة مؤسسة على الذبيحة التي ما كان حَمَل الفصح إلا رمزًا ضعيف لها. |
![]() |
|