![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() عندما كتب لوقا إنجيليه كانت الجماعة المسيحية الأولى معرضة للاضطهادات. فقد تعرَّض بطرس ويوحنا إلى الاضطهاد (أعمال الرسل 14: 1-3). وكان شاول الطرسوسي من أول من تمَّمُوا هذه النبوة باعتباره يهوديا مُضطهِداً كما أكد حنانيا "يا رَبّ، سَمِعتُ بِهذا الرَّجُلِ مِن أُناسٍ كَثيرين كم أَساءَ إلى قِدِّيسيكَ في أُورَشَليم. وعِندَه ههُنا تَفويضٌ مِن عُظَماءِ الكَهَنَةِ لِيوثِقَ كُلَّ مَن يَدعو بِاسمِكَ" (أعمال الرسل 9: 102)، وباعتباره مسيحيا مُضطَهَدا بعد ذلك كما صرّح "جَلَدَني اليَهودُ خَمسَ مَرَّاتٍ أَربَعينَ جَلْدَةً إِلاَّ واحِدة، ضُرِبتُ بِالعِصِيِّ ثَلاثَ مَرَّات، رُجِمتُ مَرَّةً واحِدَة" (2 قورنتس 11: 24). وتعرَّض بولس الرسول ورفيقه سيلا للضرب والسجن (أعمال الرسل 16: 22). لم يهرب بولس الرسول من الاضطهادات بل تقبلها بكل افتخار قائلا " فإِنِّي راضٍ بِحالاتِ الضُّعفِ والإِهاناتِ والشَّدائِدِ والاِضطِهاداتِ والمَضايِقِ في سَبيلِ المسيح، لأَنِّي عِندَما أَكونُ ضَعيفًا أَكونُ قَوِيًّا"(2 قورنتس 12 10). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |
شاول الطرسوسي |