بموت الغني هو انفصال الغَنِيٌّ عن الربّ جعله يُدرك أن الثروات التي استخدمها كانت علاجا زائفا بالتنعم بإقامة الولائم، إذ لم تتمكن التغلب على الموت وأبعاده. وأدرك أهمية لعازر في حياته.
كان يمكن للغنيّ أن يلتفت إليه ويشركه بنعمة الله، ولكنّه فضّل الأنانية.
تعلق الأمّ تريزا: "سوف ندرك في السّماء ما قدّمه الفقراء لنا، لأنّهم طريقنا إلى قلب الله".