الفرح الصادر من الرب هو قوتنا، هذا الفرح في حقيقته هو حضور الرب نفسه وسط كنيسته وحلوله في قلب المؤمن، فيقيم ملكوته فينا. فالرب نفسه هو قوتنا، إذ هو نصيبنا، وصخرتنا وفرحنا. هو كل شيء بالنسبة لنا، الكل في الكل.
يقدم داود النبي تسبحة رائعة لرئيس المغنين آساف ليلحنها، جاء فيها:
"غنوا له، ترنموا له.
تحادثوا بكل عجائبه.
افتخروا باسم قدسه.