![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «يَسُوعَ الْمَسِيحِ ... إِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لَكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» (1بط1: 8) إن فرح المؤمنين الحقيقي هو فرح القيامة التي فرَّحت البشرية المفدية كلها. إنه فرح مرتبط بالخليقة الجديدة ولا انفصال بينهما. وهذا الفرح قد ملأ حياة التلاميذ ووِجدانهم يوم القيامة. وهو فرح بأثر رجعي، يوم غطى على كل ما تركه الصليب وآلام المسيح والموت والإنكار والهروب من جروح دامية في قلوب التلاميذ. ولا زال أثره الرجعي يعمل في قلوب التائبين كل يوم لأكثر من ألفي عام، إذ يُنسيهم ماضيهم الأثيم. إنه فرح مُستمر فوق الزمن والخليقة الحاضرة، وهو الذي يعوِّضنا عن كل خسارة في طريق ربحنا للمسيح. وهو القوة الدائمة والمشجِّعة والدافعة لجهادنا اليومي، كما أنه عربون لأفراح كنعان الأبدية. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أنك صديق البشرية كلها |
| وأنت ديان البشرية كلها |
| طوباكى ايتها الشفيعة المؤتمنة التى خدمت البشرية كلها |
| باراباس ممثل البشرية كلها |
| البشرية كلها تحتاج إلى يسوع |