![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() توسل ضد الأشرار: يقارن المرتل بين نصيب القديسين ونصيب الأشرار. نصيب القديسين هو الرب نفسه. يرونه وجهًا لوجه، يشبعون بلقائه ويصيرون مثله، إذ ينعمون بالشركة معه في قلوبهم كعربون للتمتع بالملكوت الأبدي. أما نصيب الأشرار فهو الانقسام في حياتهم: أ. الله نفسه هو الذي يحارب عن قديسيه: "قم يا رب ادركهم وعرقلهم. نج نفسي من المنافق وسيفك من أعداء يديك" [13]. أحاط الأعداء بالمرتل كوحوش مفترسة، لكنه يدرك أن عون الإنسان باطل، ولا رجاء له ما لم يظهر الله نفسه. ب. سيف الله [13] هو كلمته التي تُستخدم كأداة للتأديب. ج. رؤية الله أو نظر وجهه هبة إلهية ننالها خلال بره الذي يصيّر مؤمنيه على مثاله |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزمور التاسع والسبعون توسل لله المنقذ |
مزمور 35 - المزمور كله توسل قوي إلى الله العادل |
المزمور 17 - حمايته لنا من الأعداء الأشرار |
رفض شركة الأشرار في المزمور السادس |
توسل إلى الرب في المزمور الخامس |