![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أمرٌ حقيقيٌ هو على الدوام أنه تعالى وقتاً ما، أي حينما كان عائشاً بالجسد في الأرض، قد أراد أن يواضع ذاته ويكون خاضعاً لمريم أمه كمرؤوس لها، كما يشهد لنا القديس لوقا الأنجيلي (ص2ع51) بأن يسوع كان يعيش مع أمه مريم ومع خطيبها القديس يوسف في الناصرة خاضعاً لهما، بل بأكثر من ذلك يقول القديس أمبروسيوس: أنه من حيث أن يسوع أرتضى بأن يختار مريم أماً له فصار بالحقيقة ملزوماً بأن يطيعها خاضعاً لها. † |
|