أي نعم أنني أشكركِ يا أمي المحبوبة مني جداً من أجل جميع
الخيرات التي صنعتيها معي أنا الشقي المستحق جهنم، فكم هس كثيرة الأخطار التي أنتِ قد نجيتيني منها يا ملكتي. كم من الأنوار وهبتيني وكم منالمراحم أفضتِ عليَّ مستمدةً لي
ذلك جميعه من الله. ولكن أية مكافأةٍ بالخير صنعت معكِ وأية
تكرمةٍ قدمت لكِ، أنتِ التي بهذا المقدار أعتنيتِ بي وأفضلت عليًّ.*